طباعة القالب في مملكة أشانتي القديمة كانت بواسطة قوالب مصنوعة من خشب شجر الكباش بعد غمسها بالصبغة وهذه طريقة قديمة جداً للطباعة تم استخدامها في مملكة اشانتي القديمة ، حيث تعتمد علي قوالب خشبية مصنوعة من خشب شجر الكباش، وهو نوع محدد من الخشب.
إعداد القوالب: كانت هذه القوالب تغمس في صبغة ما قبل استخدامها في الطباعة.
الهدف من الغمس: غمس القوالب في الصبغة يهدف على الأرجح إلى نقل اللون إلى المادة المطبوع عليها.
دور طباعة القالب في مملكة أشانتي
التعبير الفني: كانت هذه التقنية وسيلة للتعبير عن الهوية الثقافية والدينية لشعب الأشانتي، حيث كانت الزخارف والتصاميم المستخدمة تحمل دلالات رمزية عميقة.
التزيين: استخدم الأشانتيون هذه التقنية لتزيين العديد من الأشياء، مثل الأقمشة والأثاث والأسلحة، مما يعكس ذوقهم الفني الرفيع.
الحكايات والأساطير: كانت التصاميم المطبوعة تحكي قصصًا وأساطير شعب الأشانتي، وتنقل المعرفة من جيل إلى جيل.
أدوات ومواد طباعة القالب في أشانتي
القوالب: كانت تصنع عادة من الخشب، خاصة خشب شجر الكباش، كما ذكرت في استفسارك. كان يتم نحت التصميم المراد طباعته على وجه القالب بدقة.
الصبغات: استخدم الأشانتيون مجموعة متنوعة من الصبغات الطبيعية المستخلصة من النباتات والأتربة والمعادن، مما يضفي ألوانًا زاهية وجمالية على الأعمال الفنية.
السطح المطبوع: كانت الأقمشة القطنية والجلود من أكثر الأسطح شيوعًا للطباعة، ولكن يمكن استخدام مواد أخرى مثل الخشب والورق.
مراحل عملية الطباعة
تحضير القالب: يتم نحت التصميم المراد طباعته على وجه القالب الخشبي بدقة متناهية.
تجهيز الصبغة: يتم تحضير الصبغة الطبيعية وتخفيفها بالماء أو الزيوت حسب الحاجة.
التلوين: يغمس القالب في الصبغة حتى يتشبع باللون.
الطباعة: يضغط القالب على السطح المراد الطباعة عليه، وينقل الصبغة والتصميم إلى السطح.