يعد هذا الوصف دقيق بالفعل لحالة الاستعداد في العديد من التمرينات والانشطة الرياضية المختلفة ، حيث أن هذا الوضع الموضح يساعد الجسم علي الحفظ علي التوازن والقوة والاستعداد للتحرك بسرعة في أي تجاة بالتوازن المطلوب .
لماذا هذا الوضع مهم؟
التوازن: يساعد على الحفاظ على التوازن والاستقرار، مما يسهل الحركة السريعة.
القوة: يسمح بتوزيع وزن الجسم بشكل متساوٍ على القدمين، مما يوفر قوة دفع أكبر.
الاستعداد: يضع الجسم في وضعية جاهزة للانطلاق أو التفاعل مع أي تحفيز.
أمثلة على الرياضات التي تستخدم وضع الاستعداد هذا:
كرة القدم: عند استقبال الكرة أو التحضير للركض.
كرة السلة: عند الانتظار لتلقي التمريرة أو التصويب.
كرة الطائرة: عند الاستعداد للقفز والضرب.
الكاراتيه والكثير من فنون القتال الأخرى: حيث يكون الاستعداد جزءًا أساسيًا من الوضع القتالي.
مكونات وضع الاستعداد:
القدمين: متباعدتان بمسافة مناسبة، وعادة ما يكون عرض الكتفين هو المسافة المثالية.
الركبتان: مثنيتان قليلاً، مما يوفر الارتداد والقوة.
الجذع: مائل قليلاً للأمام للحفاظ على التوازن وتركيز القوة على الساقين.
الذراعان: عادة ما تكون الذراعان مثنيتان قليلاً ومسترخيتان على الجانبين، أو مرفوعتان قليلاً للأمام.
فوائد هذا الوضع:
زيادة السرعة والقوة: يساعد على الانطلاق بسرعة وقوة أكبر.
تحسين التوازن: يزيد من الاستقرار ويقلل من خطر الإصابة.
الاستعداد للتفاعل: يجعل الجسم جاهزًا لأي حركة مفاجئة.
باختصار:
وضع الاستعداد هو وضع أساسي في العديد من الرياضات والأنشطة البدنية، وهو يساعد على تحسين الأداء البدني والتقليل من خطر الإصابات.